لـ ع ـآشقآت ـالرومنصٍَِيـﮧ .. ض ـآع قلبـﮯ فـﮯ آحضآنـﮖ ღ » بقلمــي

آيوآآ كمليهآآ مرآآ جونآآن

بليز كمممممممممممملي :riv3if:

إنشآءاللـه

الدكتوور : لازم اسوي له فحص + تحليل كاامل + اششعه

التزم الكل بالصصمت .. مرت تقرييبن ساعتييين ,,

طلع الدكتوور وهو منزل رآسسسه للأرض ,,

ردينه : تكفى تكفى وش فييه سيف !

الدطتوور انا اسسف ما اقدر ابووح بششي إلا لأهله ,,

اتصل عبد الرحمن بأبو سييف ..

وصل ابوو سييف وهوو مربووك ..

دكتوور وش فييه ولدي ..

الدكتوور : أ[و سيف ؟

ابووه : اييه

الدكتوور اخذه لمكاان ما فييه احد وقريب من غرفه سيف ,,

اخوي اسسف ع الخببر بس ولدك عنده سرطآن بالرجل ,,

تجمد أبو سيف مكآنه موو مصدق , أن وحيده عنده آلسسرطآن ><

آمآ في الجهة الثآنيه كآنت هنآك إبتسآآمه طفيفه على وجه , تعبر عن ألمه

كآن سيف , يسسمع كل كلمه ,

الدكتور : أخوي عشآن صحة الوولدد , لا حد يوصله خبر

آبو سيف بين دموعه : ولا يهمك

رآح الدكتور ,, ولحقه أبو سيف

عبد الرحمن : عممي سيف وش فيه

نزلت دمعة متمرده على خد ابو سيف وقال بكذب : مافيه الا العافيه

ومششى

عبد الرحمن مستغرب ,

وتوجه لريمآ كآنت ريمآ تنضر له بشفقه ,

ريمآ : بششر ؟

عبد الرحمن : مدري يقول ما فييه ششي

ريمآ : طيب ؟

عبد الرحمن دقيقه بس

دخل غرفه سيف

كآن سيف ينآضر عبد الرحمن بطفووله

عبد الرحمن كان يناض فيه بتأمل

سيف : عبوود إجلس

إستجاب له وجاب كرسي وججلس بجنبه

سيف : بقولك شي

عبد الرحمن ساكت

سيف ببرود : أنآ عندي سرطان في الرجل !

عبد الرحمن تووسعت عيوونه و جمد مكاانه

وضل صامت

عبد الرحمن : سـ ــيـ ـف إنت تخ ـ ــرف وشـ ـ سـ ـرطـ ـ ـآنـ ـ ـه !

سيف : مآ تقهم سرطاان سرطاااااااااااااااااااااااااااااااااان

قام عبد الرحمن وضم سيف بعفويه

سيف تتجمعت دمووعه ,,

وقآل : خلآص أنآ بموووت بموووت , تكفى ردينه برقبتك تكفى

عبد الرحمن : لا تقوووول كذآ لالا تقووول كذآ

بعد منه سيف ومسح دمووعه الي خانته

وتمدد ع السرير

ابتسسسم له عبد الرحمن

سيف : عبود خلاص رووح

عبد الرحمن : وين ؟

سيف : خلاص اطلع رووح لهم

عبد الرحمن بحزن شديد : طيب بس اي ششي دق علي

وطلع ,

مآ كآن قبآله إلآ ريمآ الي كآنت جآلسه ع الكرسي وتحوس بجوالها

قرب منها عبد الرحمن

انتبهت له ورفعت راسها له

عبد الرحمن وعييونه تلمع من الدمووع

ريما توسعت عيونها وش الي يخلي دموعه كذآ

قامت ريما ,

وهو لا يزآل واقف قدامها

كاانت عيونه طايحة بعيوونها الي تذبح

قربت منه ريما وضمته ,

ماحسس عبد الرحمن الآ بدمووعه تطيييح

ريما : تكفى عبوود لا تصيييح الله يخلييك

رفعت راسسسه ,

ومررت يدها ع خده , الي مسسحت دمووعه

استجمع عبد الرحمن قووته وقام ,

وبعد عنهآ , ريما ابتسسمت

عبد الرحمن ما عطاها وجه

ريمآ حسست فيه وقرب منه أكثر , وهو مترقب لها

وهي منزله راسها بالأرض

رفعته له ببطئ

عبد الرحمن : وش فيك ؟

ريمآ : إنت الي وش فيك ؟

عبد الرحمن : لا تخآفين

ريمآ : ما اخااف وانت مرتمي بحضني وتصييح

عبد الرحمن : ما في داعي تعرفين

ريمآ : مآ يحق لي

عبد الرحمن : يآربيه اقوولك ما في داعي

ريمآ : قول مما ابي اقوولك

عبد الرحمن ككشششر ورفع صووته : حسسسن المرء ترك ما لا يعنييه

ريمآ توسعت عيينها وقالت بألم : خلآآآآص

عبد الرحمن : وشششو ؟

ريمآ : إسسكت

عبد الرحمن : نعم ؟

ريمآ : إسسكت

عبد الرحمن مصدووم منهآ

ريمآ بخووف ودمووعها بعيونها : مآ أبيييك تهآوششني ولا ترفع صووتك علي أنآ أخآف

عبد الرحمن غمض عيونها مآ يبي يضعف قدامها ورفع نضره للسسقف

مآحسس الا وبرااسه ريما على صدره

ماكاان منه اللا انه يعانقها

ريمآ : لات هااوشني الله يخلييك

عبد الرحمن : صمممممت

ريمآ : ولا تخليني اكلم روحي

عبد الرحمن إبتسسم : خلآص أسسف

ريمآ : أنآ بعد أحبك

عبد الرحمن : ههههُ , نتي من ويين تسمعيين

ريمآ : من قلبي

عبد الرحمن بعدها عنه وطبع شفايفه على جبينها ولمها من الجنب

ومشوو

-

في مكآن أخر ,

ردينه في غرفتها : تكفى سسيف رد رد

قاكعها صووته التعباان

هلآ

ردينه : سييف وينك ليش ما ترد

سيف بجفاف : ما في شي

ردينه : وش فيك ؟

سيف : مآ في شي

ردينه : سييف طمني علييك

سيف : مع السلامه

وقفل

انصدمت ردينه وش الي غيرها بدقايق ,

تجمعت الدموع بعنيييها ونزلت دمعة حاره ع خدها

سيف : يآ قلبي سآمحيني مآ باليد حيله ,

-

بسيارة عبد الرحمن ,

عبد الرحمن ييسوق وريما بجنبه ورى فيصل + رونق

كانت السياره مقسسمه بالنصص

عاالم وردي قدام

وعاالم صااامت ورى

رونق في نفسسها : كييف اقووله وششلون ياربييه استحي ولو طلع يحب

اووف

فيصل في نفسه : ااممم وشلوون اقوول طيب يمكن تحب لالا متووقع

طييب امممم وش لوون

قطع تفكييره صوت جوال ريما ,

ريمآ : ألو

ردينه بين شهقات : وينكم

ريمآ : إنتي ويينك ؟

ردينه : أنآ دقيت ع السواق ورحت

ريمآ : طييب ؟

ردينه : سيف وش فييه ؟

ريمآ : وأنآ إيش عرفني ؟

ردينه : لالا لازم تعرفيين سيف وش فيه ><

ريمآ : ردوون إعقلي يلآ قفلي ونامي بس بلا هواجس

وقفلت

وصلوو بييييت رونق .

فتحت الباب عيّآ يفتح معها

طلع سيف وفتح لها الباب كاانت غرقانه بتفكييرها , وزلقت وطاحت ع صدره

مسكها فيصل بقووة وضمها بدوون شعوور ,

فجأه مآسمع إلا صوووت تصفيير ريمآ + عبد الرحمن ..

ريمآ : عآآآآشششششو

استح فيصل وبعدها عنه ,

نزلت عينها بالارض ,

فيصل : أسف

رونق : لا عآدي في نفسسهآ < تكفى عيدها

فيصل : جآك شي

رونق : لآ ,

عطته رونق ضهره , ودخل ورقه في جيبها دون ما تحسس

-

أوف خلصصت سامحووني تراني انا تعباانه جدن جدن , وما قدر اكتبه وباليااله كتبته

وش بيصير ع ردينه ؟

ومع فيصل ورونق ؟

الباقي بابارات الثانيه ..